الحب كلمة تخطر على بال الكثير من الفتيات !!
وتبحث عنها في كل مكان وهناك أماكن لا تخطر على بال , تجد الفتاة تنظر هنا وهناك علها تجد الحب !!
طبعا ماأقصده لا يعني الحب الحقيقي وإنما زيف الحب
ولكني أستطيع القول أن هؤلاء الفتيات واجهن فقدان عاطفي مما أدى لبحثها عنه في مكان ما هنا وهناك , فأحيانا يخيل لها أنها وجدت ضالتها وأحيانا أخرى تدخل في شباك وهمية مزيفة !!
هناك من الفتيات ما أطلق عليه الصنف الثقيل هن اللاتي يكنن الإعجاب لشخص ما ولا يتكلمن به ولكن يظل الأمر بينها وبين خالقها الذي لا إله إلاهو سبحانه سيجمعها به (( فقد سألت أحد قريباتي ذات يوم ما شعورك عندما تقدم لك فلان فأجابت بصوت خجور لا شي ولكن بعد معرفتي القوية بها قالت : لقد كنت ادعي باستمرار أن يكون زوجا لي فقد كان صديق للعائلة وكثيرا ما أجد فيه الصفاة الحسنة ))
وهي الآن سعيدة وزوجها راض عنها ولله الحمد (( الله لا يغير عليهم ))
وأعرف أخرى من الصنف الخفيف التي باعت ثقة أهلها وضربت بها عرض الحائط وبادرت بمصارحة الشاب وقالت أنا أحبك وهي الآن تعاني لأن الأم ما عدت ترى في ابنتها السند ولا عادت محل ثقة .
فشتان بينهما وياحبذا أن نحتوي مراهقاتنا لنبعدهم عن الصنفين فالأولى تحترق لتعرف الأخبار والأخرى تحترق لنظر والديها
فلنحتوي أخواتنا وبناتنا ولنكن نعم المربين ^_^
الإحتواء العاطفي = حب حقيقي- حرقةالقلب
تحياتي سين
وتبحث عنها في كل مكان وهناك أماكن لا تخطر على بال , تجد الفتاة تنظر هنا وهناك علها تجد الحب !!
طبعا ماأقصده لا يعني الحب الحقيقي وإنما زيف الحب
ولكني أستطيع القول أن هؤلاء الفتيات واجهن فقدان عاطفي مما أدى لبحثها عنه في مكان ما هنا وهناك , فأحيانا يخيل لها أنها وجدت ضالتها وأحيانا أخرى تدخل في شباك وهمية مزيفة !!
هناك من الفتيات ما أطلق عليه الصنف الثقيل هن اللاتي يكنن الإعجاب لشخص ما ولا يتكلمن به ولكن يظل الأمر بينها وبين خالقها الذي لا إله إلاهو سبحانه سيجمعها به (( فقد سألت أحد قريباتي ذات يوم ما شعورك عندما تقدم لك فلان فأجابت بصوت خجور لا شي ولكن بعد معرفتي القوية بها قالت : لقد كنت ادعي باستمرار أن يكون زوجا لي فقد كان صديق للعائلة وكثيرا ما أجد فيه الصفاة الحسنة ))
وهي الآن سعيدة وزوجها راض عنها ولله الحمد (( الله لا يغير عليهم ))
وأعرف أخرى من الصنف الخفيف التي باعت ثقة أهلها وضربت بها عرض الحائط وبادرت بمصارحة الشاب وقالت أنا أحبك وهي الآن تعاني لأن الأم ما عدت ترى في ابنتها السند ولا عادت محل ثقة .
فشتان بينهما وياحبذا أن نحتوي مراهقاتنا لنبعدهم عن الصنفين فالأولى تحترق لتعرف الأخبار والأخرى تحترق لنظر والديها
فلنحتوي أخواتنا وبناتنا ولنكن نعم المربين ^_^
الإحتواء العاطفي = حب حقيقي- حرقةالقلب
تحياتي سين